المشرفون على المجلة   1- إبراهيم سعد الثبيتي        2- جمعان عبد الله الزهراني   3- محمد سعيد محمد نور سليماني

 

                                                الصفحة الرئيسية ۩          لإرسال مقال ۩             ۩             سجلات الزوار ۩          للإعلان في المجلة

 

 أقسام المجلة

كلمة الافتتاح

 أقلام القراء
 الثقافة والأدب
 الشريعة والفقه
 الإعلام التربوي
 الشبكة والحاسوب
 التجارة والاقتصاد
 الفلسفة والاجتماع
 أقوال الصحف
في الصميم
 قضايا وآراء
العلوم والتقنية
بعيدا عن السياسة
 



 

 حوار عتاب بن أسيد

عتاب الإسلامية
عتاب المفتوحة
عتاب السياسية

عتاب الصحة

عتاب   الثقافة
عتاب اللقائية
عتاب الرياضية
عتاب الحاسوبية



 

 تسجيل المشترك

إسم المستخدم

كلمة المرور

هل ترغب بالتسجيل؟
هل فقدت كلمة المرور؟



 

 متصفحي عتاب حاليا

يوجد حاليا, 28 زائر/زوار 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

أنت غير مسجل لدينا تستطيع التسجيل مجانا بالضغط هنا.

 

 

مجلة الضياء

 

مجلة إسلامية ثقافية اجتماعية إلكترونية تصدر برعاية متوسطة عتاب بن أسيد - مركز مصادر التَّعلم

شارك معنا: يمكنك المشاركة معنا بمقالاتك
 (اضغط هنا)
لإرسال مقال جديد

 

 

 

نحن والإسلام ( نقاط البداية (

 

 

جمعان عبد الله الزهراني

المنطق الصحيح يقتضي أن نحكم بالإسلام علي تصرفات المسلمين ، ولا نحكم بأفعال المسلمين على الإسلام...ولكن غير المسلم يتخذ أقوال وأفعال المسلمين الشاذة سبيلاً للطعن في الإسلام. ومن هنا يجب علي المسلم إن كان غيوراً علي دينه إن يلتزم بأصول وقواعد الشريعة الإسلامية.
حقيقة:الإسلام دين سماوى وليس منهج وضعي ، والإسلام محكوم بالقرآن والسنة فقط، ولأنه الدين الخاتم الذي تصلح به أمور الدنيا والآخرة فتح لنا باب الاجتهاد لضبط المسائل الحياتية المستجدة، وكل اجتهاد ضابط لعصره ومكانه ، ويتغير الاجتهاد بتغير الأزمنة والأمكنة والأحوال والنيات والعوائد( إعلام الموقعين - ابن القيم ) ، واجتهادات المجتهدين ظنية وليست قطعية ، ولابد من الاجتهاد، ولا يكون إلا من العلماء ، والمجتهد المصيب له أجران ، والمخطئ له أجر إن لم  يكن عالماً بخطئه عاقدا العزم والنية والضمير ًوالمصلحة علي الخطأ ، وويل لكل من افترى علي  الله كذبا.
 
 
ولنعلم:  أن العصر الذي  نعيشه مفتوح للعلوم والآراء والمعرفة والتعقل ، وليس العلم الديني حكراً لأحد ، وأن المعارف ليست مملوكة لشخص بعينه ، ولا يجتمع كل العلم لشخص بذاته، ولكن كل واحد من البشر يأخذ بقدر ، ولكي ننصر الإسلام  أن يتكلم كل مسلم عالم بقدر علمه وأن يقر بما عند الآرين، ان نتحاور بأدب لنتكامل ولا نتجادل ونفترق.
الإسلام  لا يقر بالعالم الأوحد ، والفقيه الذي ليس له مثيل ، وليس فيه الوصي علي الدين فلا يقبل إلا منه ...

مسألة للدراسة:
أولا- مازال الكثير بل الكل يسرد حديث الرسول صلي الله عليه وسلم: (  إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً - نطفة - ثم يكون  في ذلك علقة مثل ذلك ....) ويقولون أخرجه مسلم والبخارى ، وهذا خطأ إذ يضيفون إلي الحديث لفظة ( نطفة ) ولم ترد  في البخارى ومسلم وكتب الصحيح
وانبني علي هذا الادعاء المحفوظ دون الرجوع إلى الأصول حكماً خطأ بأنه يجوز الإجهاض قبل 120 يوماً ، ويحرم الإجهاض بعد 120 يوماً
ثانياً:  أقر العلم بأن الروح تنفخ عند 42 يوم ، وحقائق العلم المجهرية وشاشات الأجهزة لا تكذب ، بل يكذب الإسلام إذا تصادم مع العلم ، فالجنين وتطوره واقع وليس غيبا....
انظر معي جيداً.. إضافة لفظة واحدة تثبت خطأ الإسلام ،  ولا يمكن أن يخطئ الله ولا رسوله خاتم الأنبياء والمرسلين .
إذًا أين الحق؟  .. الحق مع الدين السابق والعلم اللاحق ،لقد أورد الإمام مسلم في صحيحه كتاب القدر جميع أحاديث الباب ومنها ( إذا مر بالنطفة اثنتان وأربعون ليلة بعث الله إليها ملكا فصورها ......)  الإسلام حق والخطأ لا يرد إلا من أدعياء الإسلام الذين لا يؤكدون ما يتعلموه.
وهناك مسائل كثيرة نتعرض لها لاحقا إن قدر لنا ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

خطة وزارة التربية والتعليم للتوعية بوباء  أنفلونزا A(H1N1) (الخنازير) للعام الدراسي 1430 / 1431هـ

 

 

متوسطة عتاب - الأستاذ / محمد سعيد سليماني

إن وزارة التربية والتعليم وهي تضطلع بمهام تربية وتعليم نشء المملكة العربية السعودية والذين يفوق عددهم الخمسة ملايين طالب وطالبة ويتلقون تعليمهم في حوالي ثلاثين ألف مدرسة للتعليم العام موزعة في مختلف أنحاء البلاد ويقوم على تدريسهم وخدمتهم ما يقرب من (450) ألف موظف وموظفة ، وقد اسند لها نظام سياسة التعليم بالمملكة العربية السعودية الاهتمام بصحة الطلبة والطالبات ومعلميهم وعمل ما يلزم للحفاظ عليها ، فأنشأت لذلك الوحدات الصحية المدرسية لتقديم الرعاية الصحية الأساسية لهم إضافة إلى التنسيق في تقديم الخدمات الصحية مع مرافق وزارة الصحة.

وحيث أن المستجدات والمعطيات الوبائية للأمراض المعدية عالمياً وإقليمياً تشير إلى الانتشار السريع لوباء أنفلونزا (H1N1)A (الخنازير) في مختلف أنحاء العالم ،بل و أكدت ذلك منظمة الصحة العالمية بإعلانها أن حالة الوباء بهذا النوع من الأنفلونزا قد بلغت المستوى السادس وهو أعلى المستويات الوبائية لانتشار أي مرض معدي حسب مقياس منظمة الصحة العالمية.

وقد بذلت المملكة جهودا كبيرة ممثلة بوزارة الصحة لمكافحة هذا المرض منذ ظهور حالات الإصابة به في المكسيك فكونت اللجنة الوطنية العلمية للأمراض المعدية من القطاعات الصحية المختلفة ووضع الخطة الوطنية لمكافحة وباء أنفلونزا الخنازير وغيرها من الإجراءات الكفيلة بإذن الله في مكافحة الوباء في هذا الوباء باشتراك كل الجهات ذات العلاقة.

وبما أن المدارس تعد من البيئات التي تحتاج إلى تطبيق بعض الضوابط والاحترازات الوقائية لتقليل فرص انتشار فيروس أنفلونزا (H1 N1) A (الخنازير) فإن وزارة التربية والتعليم وهي تستشعر مسؤوليتها ودورها في الحفاظ على صحة طلاب المدارس ومنسوبيها وانطلاقاً من المبادرة في مساندة جهود وزارة الصحة في التوعية الصحية والاكتشاف المبكر لفيروس أنفلونزا (H1 N1) A (الخنازير) والتنسيق مع وزارة الصحة في توفير الخدمات الصحية لمن يعاني من أعراض الأنفلونزا بالمدارس قامت بإعداد هذه الخطة,وكان أحد منطلقات وزارة التربية والتعليم في وضع هذه الخطة واستراتيجياتها وملحقاتها هو الحاجة الماسة في الميدان لوجود وثيقة تكون مرشداً لمسئوليها على كافة المستويات للعمل على تقليل انتقال فيروس أنفلونزا (H1N1 ) A (الخنازير) بين الطلبة والعاملين بالمدارس خلال العام الدراسي القادم 1430 / 1431هـ بإذن الله والاكتشاف المبكر لهذا المرض بينهم وتعزيز التنسيق مع جهود وزارة الصحة في ذلك. وتوصي كذلك باتخاذ بعض الإجراءات التي يجب التأكد منها قبل الشروع في تنفيذ تلك التوصيات.

وقد تم الاعتماد في إعداد الخطة على ما جاء في سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية وبالرجوع إلى الخطة الوطنية لمكافحة وباء أنفلونزا الخنازير الصادرة من وزارة الصحة وكذا بالرجوع إلى المصادر المعتمدة عالمياً ومنها منظمة الصحة العالمية والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض, وتجارب بعض الدول . وقد تم عرضها على اللجنة الوطنية العلمية لمكافحة الأمراض المعدية بوزارة الصحة في اجتماعها المنعقد بتاريخ 26شعبان 1430هـ.

 

 

 

(التفاصيل من المصدر... | 3180 حرفا زيادة | التقييم: 3.78)

 

 

 

التجارة الالكترونية .. وداعاً للأسواق التقليدية !!

 

 

محمد سعيد سليماني

 

تُعرِّف منظمة التجارة العالمية التجارة الإلكترونية: أنها مجموعة متكاملة من عمليات عقد الصفقات وتأسيس الروابط التجارية وتوزيع وتسويق وبيع المنتجات بوسائل إلكترونية.


جاء ذلك في دراسة لإدارة البحوث بالبنك الأهلي المصري وقد أوضحت الدراسة أن  البعض كذلك يعرف التجارة الإلكترونية: بأنها تنفيذ بعض أو كل العمليات التجارية في السلع والخدمات عبر شبكة الإنترنت والشبكات التجارية العالمية الأخرى، أي باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وهي وسيلة سهلة وسريعة لإبرام الصفات التجارية إلكترونيًّا سواء كانت التجارة في السلع والخدمات، أو المعلومات وبرامج الكمبيوتر.


هذا وقد قامت كثير من البنوك بتقديم خدمة مصرفية جديدة بإصدار بطاقات "فيزا" خاصة بالإنترنت فقط، وذلك لتُشجع عملاءها على الدخول في عالم التجارة الإلكترونية؛ بما توفره هذه البطاقات من سرعة وأمان (حيث يتم تأمين جميع المشتريات) وسهولة في التعامل، وتقدم هذه البطاقات خدمة مصرفية عالية، حيث تشمل إطلاع العميل على الحسابات الجارية الخاصة به، وإمكانية التحويل بين الحسابات، وحسابات التوفير، وسداد مستحقات بطاقات الائتمان، وطلب دفتر شيكات، والوقوف على آخر أسعار العملات واتصال بالبنك عن طريق البريد الإلكتروني للاستفسار عن الخدمات البنكية التي يقدمها، كما قامت بعض البنوك بإضافة خدمة جديدة إلى هذه البطاقات عن طريق ضمان البنك قيمة صفقات التجارة الإلكترونية إذا لم يتمكن صاحب البطاقة من الحصول على حقه من التاجر الذي تعامل معه.

 

 

 

(التفاصيل ... | 5814 حرفا زيادة | التقييم: 3.12)

 

 

 

مقترحات ساخرة

 

 

إبراهيم سعد التبيثي

مر علينا شهر رمضان الكريم مرور الكرام الأعزاء، عشنا فيه اياماً رائعة وغارقة في الروحانيات والايمانيات النورانية التى تحمل رائحة المسك تصلنا بالله بطريق لا تنقطع حبائله، إن إطلالة الشهر الكريم حملتنا إلى سماءٍ من الصفاء والشوق إلى الارتقاء والسمو بديننا ودنيانا، فلا دنيا بغير دين، نعم، إنه شهر الرحمة والمغفرة والتوبة من الذنوب والرجوع الي الله ! ((شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدىٍ للناس وبينات من الهدى والفرقان )). وتأتى لحظة الوداع، يرحل فيها الشهر الكريم عنا، ونحن على أملٍ أن يعود إلينا سريعا سريعاً، وجاءت فرحة العيد تحمل الحلم والأمل في غدٍ أكثر بهجةً وحباً وقرباً من الله، الدفء يضيء الوجوه وينير القلوب الكل في محبة يلقون التهنئة على جيرانهم وذويهم في حب ودفء.

وإذا بعاصفة تهب من عبر بعض المجلات والجرائد التى أقل ما توصف بها أنها صفراء، يطل علينا فيها الكاتب / مفيد فوزى بمقالة غريبة أشبه بفقعة هواء تحمل رائحة تثير النفور، يهنيء فيها ممثلة شابة على عودتها إلى التمثيل بعد خلع حجابها الاسلامي، ويعتبر هذا الارتداد للممثلة الشابة انتصاراً كبيراً وتحضراً، واصفاً: إن الحجاب ما هو إلا غطاء للعقل والقلب !! – في الحقيقة لا أملك لوماً لتلك الممثلة التى أساءت التصرف، وأساءت إلى دينها بتلك الفعلة ولكن ما أثر في تأثيراً شديدا هو ما اتخذه هذا الكاتب من ذرائع لمهاجمة داعية إسلامي حيث شن فيها حرباً -بلا مبرر !!- على الداعية عمر خالد الذي وصفه بأنه (راسبوتين) الفضائيات !! في مقالة أقل وصفٍ لها انها (بروباجندا) رخيصة لممثلة مغمورة !! وقد اتخذ من ذلك فرصة للتطاول على الداعية /عمرو خالد ووصفه بأنه متشدق كاذب ، وداعية (اسموكن) و أن عليه أن يرحل غير مأسوف عليه كما وصفه بأنه أبو جهل !! )) هذه فقط لمحات من مقالٍ طويل للكاتب سخرها كلها لسب الداعية عمر خالد بل ومهاجمة الحجاب الذي هو فريضة من فرائض ديننا الإسلامي كالصوم والصلاة وقد فاق كل الحدود !! بل إن العجب كل العجب أن يأتى هذا التطاول من كاتب لا يمت للإسلام بصلة ويدين بديانة أخرى !! لا أدري كيف سُمح لهذا الكاتب أن يخترق جدار الصوت ويتطرق لمناطق هامة وحساسة في ديننا وهو غير مؤهلٍ لذلك ولا ينتمى للمسلمين بأي حال من الاحوال ؟!! كيف سمح لنفسه أن يتكلم في حق داعية مسلم قد صرح له من قبل الازهر بممارسة حقه الدعوى وأن إيقاف هذا الداعية ليس نابعاً من قصورٍ في فكره الدينى ولكن تم منعه بدافع أمنى!

وهل تطاول هذا الكاتب يعطيه الفرصه في أن يشكك في كل الدعاة الخارجين من تحت منبر الأزهر الشريف لمجرد أن التفاف الناس من حولهم يرجون رحمة ربهم أصبح ذنباً وجرماً يحاسبون عليه ويسبون بسببه في مختلف الجرائد والمجلات الصفراء ؟!! هذا الكاتب الذي وصف عمرو خالد بانه (راسبوتين) نسي أن هذا (الراسبوتين) لم يكن يوماً من أمة الاسلام وان دعاتنا منزهين عن كل نقصٍ ودونية وعليه أن يقرأ التاريخ جيدا حتى يعلم من أين جاء (الراسبوتين)، فلا يتطاول على شيخ من مشايخ الاسلام وهو ليس بمسلم.

كيف تسمح لنفسك أيها الكاتب أن تصف الارتداد عن الحجاب بأنه عودة الى التحضر والتمدن ؟؟!!! ، هل تمدننا وتحضرنا في عري أجسادنا وأجساد نسائنا؟ هل قرأت التاريخ جيدا حتى تعلم إن المرأة في الاسلام عفيفة طاهرة مصانة بسبب تعاليمه وإن اشد ما يؤذى الغرب هو أن تتمسك المرأة المسلمة بدينها وحجابها وطهارتها وعفتها حتى تستطيع أن تبنى جيلاً من الشباب المؤمن الموحد المجاهد في سبيل الله وتحرير الوطن !!

إن هذا الكاتب ظهر في مقاله متطرفاً في فكره وليس عمر خالد المتطرف كما يدعى !!

فهو إما يريدها فتنة بين المسلمين والأقباط في مصر وإما أن يكون كارهاً لنفسه!

وهنا يأتى السؤال الذي يلح على منذ قراءتى لمقالة هذا المفيد الضار جدا.

أين الدعاة المسلمين؟ وأين حماة الدين الذين يتشدقون هنا وهناك بعباراتٍ رنانة وأصواتٍ عالية أشبة بالنهيق من هذه الواقعة التى تمس ديننا في الصميم؟!! أين رأيهم فيما يقال في شأن المرأة المسلمة وحجابها وعفتها؟

هل وكلنا غير المسلمين على أمرنا؟ هل أصبح أمر المسلمين في ايدٍ لا تعرف عن الإسلام سوى اسمه ولا يحملون للإسلام سوى الكراهية والضغينة والحنق ؟!!

إن لم يكن هناك من يتصدى لتلك المقالات الصفراء التى تدس في عقول أبنائنا فاعتقد أننا في أزمة!

 

 

 

 

(التفاصيل ... | 5614 حرفا زيادة | التقييم: 3.83)

 

 

 

الفلسفة الإسلامية ومدى أثرها في الفكر الإنساني

 

 

إبراهيم سعد الثبيثي

 

جمعان عبد الله الزهراني


محمد سعيد سليماني
 

 

 

(التفاصيل ... | 8915 حرفا زيادة | التقييم: 3.61)

 

 

 

سيرة عالم شُغل ببناء الإنسان عن تأليف الكتب

 

 

فكر واربح

 

 

(التفاصيل ... | 12137 حرفا زيادة | التقييم: 4.26)

 

 

 

ثقافة النفى المعلب

 

 


نماذج وتعريف

 

 

 

(التفاصيل ... | 7133 حرفا زيادة | التقييم: 3)

 

 

 

مستقبل الكتاب

 

 

جمعان الزهراني

يحتل موضوع القراءة والوسط الذي يستخدمه الكلام المقروء، الورق المطبوع أو الأقراص المدمجة أو شاشة الحاسوب أو المادة التي نتلقاها من الإنترنت أو الشريط المسجل المسموع، اهتماماً متزايداً هذه الأيام في الصحافة والإعلام والمؤسسات الأكاديمية. وقد انتقل النقاش حول دور الكتاب الورقي، ومصيره كوسيط أساسي من وسائط القراءة ظل يتربع على عرشه منذ اختراع المطبعة، من أوساط الناشرين والكتاب والمهتمين بتكنولوجيا المعلومات إلى الصحافة والجامعات والمتخصصين في فهرسة الكتب.

 

 

(التفاصيل ... | 5182 حرفا زيادة | التقييم: 3.5)

 

 

 

المعلوماتية في العالم العربي بين قلة الاستعمال وتدني الانتاج الفكري

 

 


نماذج وتعريف

 

 

(التفاصيل ... | 10907 حرفا زيادة | التقييم: 3.53)

 

 

 

 

 

جميع الحقوق محفوظة لإدارة  متوسطة مدرسة عتاب بن اسيد بالعاصمة المقدسة © 2009

إنشاء الصفحة: 1.00 ثانية